لله درّ حسن ..
هو الفراقُ ! فماذا تأمرين إذن ؟ أنوحُ ؟ اصمتُ ؟ أجري عنك ؟ أتّئدُ ؟ كانت هذه الكلمات آخر ماوضعها رحمه الله تحت صورته في حسابه بالانستغرام .. فكأنما أحسّ بداعي الموت ليأخذه من دنياه ، من بين أهله وأحبابه وأصدقائه الذين اكتظّت بهم مساء أمس ساحة مقبرة المحرق في مشهد مهيب لتلك الجموع… تابع قراءةلله درّ حسن ..