راصد

حتى لاتضيع حالات المعاودة

المواطن الذي جاوز عمره السبعين عاماً ولايزال طلب الإسكان في جيبه ، يدور به من مكان إلى آخر ، ويطرق ما شاء له من الأبواب الموصدة ، ودبّ اليأس إلى نفسه بعدما دخل عالم المتقاعدين الذين أفنوا سني أعمارهم وقضوا زهرة حياتهم في خدمة وطنهم ليكتشف في تالي عمره عجزنا عن ردّ شيء من جمائله… تابع قراءةحتى لاتضيع حالات المعاودة